أمي ,
الطفلة العائدة إلى طربوش أبيها
يدي التي تريدين تقبيلها لأفعل لك ما تريدين
مشلولة مشلولة أمام تجاعيد وجهك
مشلولة أمام شيبتك
أمي,
التي تجلس تحت شجر الزيتون
وتقول سقيتكم بدمعي
أمي،
عندما تتوهين
خذيني كي أدفن روحي بكفك
أمي,
بعد أربعين خط في وجهي
هل سأجد يداً أقبلها
كي تجلب لي قطعة سكر.
الطفلة العائدة إلى طربوش أبيها
يدي التي تريدين تقبيلها لأفعل لك ما تريدين
مشلولة مشلولة أمام تجاعيد وجهك
مشلولة أمام شيبتك
أمي,
التي تجلس تحت شجر الزيتون
وتقول سقيتكم بدمعي
أمي،
عندما تتوهين
خذيني كي أدفن روحي بكفك
أمي,
بعد أربعين خط في وجهي
هل سأجد يداً أقبلها
كي تجلب لي قطعة سكر.